بيت الحكمة الأصلي
بيت الحكمة الأصليّ كان مركزا مشعا للمعرفة والترجمة والدراسة خلال العصر الذهبي للإسلام.
قام كبار العلماء المسلمين بتبادل الأفكار وخلق اختراعات سوف تغير المجتمع بشكل جذري
لقد كان بيت الحكمة، الذي أسسه الخليفة العباسي هارون الرشيد، مركزاً لتلاقي التقاليد الفكرية من مختلف أنحاء الشرق الأوسط وأوروبا.
قام كبار العلماء المسلمين بتبادل الأفكار وخلق اختراعات سوف تغير المجتمع بشكل جذري، وبترجمة أعمال فلسفية عن اليونانيين والفرس والأوروبيين والصينيين والهنود والسومريين. هذه الترجمات عرّضت أجيالاً من العلماء لأفكار خارجية.
قام كبار العلماء المسلمين بتبادل الأفكار وخلق اختراعات سوف تغير المجتمع بشكل جذري
لانفتاح على هذه الأفكار، يرافقه الإبداع والتنوّع، ساعد في تحول بغداد الى إحدى المدن التي لا تُنَافس في العالم خلال القرون الوسطى.
السطوة العسكرية، والقوة الاقتصادية، والهيمنة الثقافية والفكرية، والثروة الطائلة جعلت من بغداد مركزاً لإمبراطورية، حيث كان بيت الحكمة الأصليّ ينمو ليصبح المركز النابض للعصر الذهبي الإسلامي.
نحن نعيد إحياء العصر الذهبي الآن…وأنت جزء من ذلك.